آخر الأخبارألعاب

أنباء عن زيادة أسعار ألعاب Activision بمتاجر ستيم في عدة دول

قبل عدة أيام تم الإعلان عن إتمام صفقة استحواذ مايكروسوفت على Activision وسارع حينها فل سبنسر للترحيب بانضمام أكتيفجن وفرقها الأسطورية لعائلة اكسبوكس.

لكن اليوم تناقل البعض أنباء تفيد بارتفاع أسعار عدد من ألعاب أكتيفجن في ستيم بدول مثل تركيا والبرازيل والأرجنتين. حيث أفاد Cromossomo Nerd و Idle Sloth، أن هناك بعض الألعاب الرئيسية التي شهدت ارتفاعًا في الأسعار:

  • Prototype – من R$34.99 إلى R$91.90 ($9 إلى $19)
  • Sekiro: Shadows Die Twice – من R$199 إلى R$274 ($40 إلى $55)
  • Call of Duty: Modern Warfare (2019) – من R$249 إلى R$274 ($50 إلى $55)
  • Crash Bandicoot 4: It’s About Time – من R$179 إلى R$184 ($55.50 إلى $66.50)
  • Spyro Reignited Trilogy – من R$150 إلى R$184 ($30 إلى $38)

على الرغم من أن الكثيرين سارعوا إلى إلقاء اللوم في رفع الأسعار هذا على مايكروسوفت التي باتت تمتلك Activision أخيرًا، ونيتها توفير ألعابها عبر جيم باس. فمن المحتمل أن يكون الأمر غير ذي صلة بها. لقد رأينا العديد من المطورين على مدار العامين الماضيين يصدرون زيادات مماثلة في الأسعار، والتي قد ترجع إلى الأسعار الإقليمية المحدثة الموصى بها من Steam. كما ذكر موقع Game World Observer العام الماضي، تعهدت شركة Valve بتحديث اقتراحات الأسعار بشكل أكثر انتظامًا. ثم ارتفعت الأسعار الموصى بها للألعاب التي تبلغ قيمتها 60 دولارًا بنسبة 450 بالمائة في دول مثل تركيا والأرجنتين.

يدعي مطور Sword of Jade مايكل كيدر أن “Valve كانت ترسل رسائل بريد إلكتروني إلى مطوري Steam، تطلب منهم رفع أسعارهم في المناطق”. لقد أرفقوا لقطات شاشة تظهر أن Valve تطلب منهم أن يرفعوا أسعار ألعابهم أيضًا، مع ظهور تحذيرات مثل، “السعر المدخل أقل بكثير من الموصى به” و”يجب أن يكون السعر 11.00 ليرة تركية على الأقل”.

وشهدت الهند أيضًا ارتفاعًا في أسعار ألعاب Activision على Steam، كما أوضح Hemang Chauhan على Twitter. على سبيل المثال لا الحصر، ارتفعت أسعار Modern Warfare (2019) وSekiro وCall of Duty: Black Ops Cold War من 3,999 روبية هندية إلى 4,997 روبية هندية.

من الجدير بالذكر أيضاً بأننا شهدنا مؤخراً غضباً عارماً بين اللاعبين بعد رفع أسعار PlayStation Plus في المتجر التركي بنسبة 600%.

المصدر :سعودي قيمر.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى